رجاءً، دعوا عائلة أورام تحزن لوفاة ابنها!

كان لدي اعتقاد بأن بعض “وسائل الإعلام” ستدرك الضرر الكبير الذي لحق ليس فقط بأسرة الراحل ريان ، ولكن بكل من تابع “تغطية” فاجعة شفشاون. “تغطية” عرت عن بعض الممارسات اللامهنية و المقززة إلى حد الغثيان.

لن أتحدث عن “أخلاقيات المهنة” فهي سلوك و ليست مجرد شعار نتشدق بها في المناسبات… شتان بين القول و الفعل… أريد فقط أن تترك عائلة أورام تحزن لفقدان فلذة كبدها…
رجاءً!