وصلت السفينة الروسية “يانتار” المتخصصة في الأبحاث الاستخباراتية البحرية يوم 15 يناير الجاري، إلى موقع شمال وهران، الجزائر، وشرق جبل طارق، في المنطقة التي غرقت فيها سفينة الشحن الروسية “إم في أورسا ميجور” يوم 24 دجنبر الماضي بعد انفجار مزعوم في محركها، مما أسفر عن فقدان اثنين من طاقمها.
يثير وجود “يانتار” تساؤلات حول نوايا روسيا تجاه حطام السفينة، خاصة وأن السفينة معروفة بجمع معلومات استخباراتية خاصة بمشروع 22010 وهي في الخدمة مع المديرية الرئيسية لأبحاث المياه العميقة التابعة لوزارة الدفاع الروسية (GUGI).
The Alliance remains vigilant across the entire Euro-Atlantic area. A French maritime patrol aircraft ATL2 monitored the Russian ship YANTAR while the vessel was sailing through the Mediterranean sea. #WeAreNATO pic.twitter.com/ccLChpuFPU
— NATO Maritime Command (@NATO_MARCOM) January 14, 2025