رجل جزائري بعد 96 ساعة من وفاة زوجته الأولى يتزوج من امرأة ثانية.

أثار رجل الجدل بزواجه من امرأة ثانية، بعد 96 ساعة من وفاة زوجته الأولى.

وذكرت مصادر إعلامية أن لعنة الكوابيس المخيفة، تلاحق العريس الجزائري الذي تزوج بعد وفاة زوجته بأربعة أيام فقط، وتجاوزت شهرته منطقة البليدة وسط الجزائر، وهو يقدم تبرير غريب لفعلته جاء فيه:”انتظرت بما فيه الكفاية”.

وحدثت الواقعة في محافظة البليدة بوسط البلاد، حيث انتظر رجل جزائري مرور 4 أيام على وفاة زوجته، ليعقد قرانه على خليفتها في اليوم الخامس، قائلا “انتظرت بما فيه الكفاية“.

وأثار ذلك تفاعلا كبيرا، وانهمرت التعليقات بالآلاف لتتحول في النهاية إلى حرب بين الجنسين، رغم أن هناك من الإناث من أعطاه الحق في ذلك.

واعتبر بعض النشطاء، خصوصا من النساء، بأن ما قام به الزوج “أكد بأن الوفاء سمة خاصة بالمرأة” وأن “الرجل لا يؤتمن”، و”لا يمكنه أن يعيش بدون امرأة”، وأن “لا محل للوفاء من إعرابه”.

وهناك من قال إنه من حقه لكن “كان عليه الانتظار على الأقل بعد أن تمر سنة على رحيل زوجته الأولى”، ومن اعتبر بأن خطوة الزوج “طبيعية” وبأن “الشرع حلل له الزواج بأربع نساء في حياتهن فكيف في مماتهن”، وآخرون دعوا إلى مراعاة ظروفه “إن كان له أطفال يحتاجون إلى رعاية امرأة وإلى جو عائلي”.

وحدثت الواقعة في محافظة البليدة بوسط البلاد، حيث انتظر رجل جزائري مرور 4 أيام على وفاة زوجته، ليعقد قرانه على خليفتها في اليوم الخامس، قائلا “انتظرت بما فيه الكفاية“.

وأثار ذلك تفاعلا كبيرا، وانهمرت التعليقات بالآلاف لتتحول في النهاية إلى حرب بين الجنسين، رغم أن هناك من الإناث من أعطاه الحق في ذلك.

واعتبر بعض النشطاء، خصوصا من النساء، بأن ما قام به الزوج “أكد بأن الوفاء سمة خاصة بالمرأة” وأن “الرجل لا يؤتمن”، و”لا يمكنه أن يعيش بدون امرأة”، وأن “لا محل للوفاء من إعرابه”.

وهناك من قال إنه من حقه لكن “كان عليه الانتظار على الأقل بعد أن تمر سنة على رحيل زوجته الأولى”، ومن اعتبر بأن خطوة الزوج “طبيعية” وبأن “الشرع حلل له الزواج بأربع نساء في حياتهن فكيف في مماتهن”، وآخرون دعوا إلى مراعاة ظروفه “إن كان له أطفال يحتاجون إلى رعاية امرأة وإلى جو عائلي”.