
من المرتقب أن يعيد ملعب مولاي عبد الله بالرباط فتح أبوابه في حلته الجديدة، بعد حوالي عامين من الإغلاق والهدم وإعادة البناء، وذلك بمناسبة المباراة التي ستجمع المنتخب الوطني المغربي “أسود الأطلس” بنظيره النيجري، يوم الجمعة 5 شتنبر المقبل، في إطار التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026.
وتنطلق المواجهة على الساعة الثامنة مساءً، في ثاني لقاء بين المنتخبين، بعد الأول الذي جرى بالملعب الشرفي بوجدة، وانتهى بفوز صعب للمغاربة بهدفين مقابل هدف واحد.
وستكون المباراة أيضًا فرصة لتجديد اللقاء بين الناخب الوطني وليد الركراكي وبادو الزاكي، مدرب منتخب النيجر الحالي، والذي سبق له الإشراف على تدريب الركراكي خلال مسيرته مع “أسود الأطلس”.
وبعد مواجهة النيجر، يشد المنتخب المغربي الرحال إلى لوساكا لملاقاة منتخب زامبيا ضمن التصفيات ذاتها.






