خرج المدرب الألماني، جوزيف زينباور، عن صمته لتوضيح ما يروج حول رحيله عن الرجاء الرياضي، إلى جانب إبداء دعمه وتعاطفه مع الرئيس السابق للنادي، محمد بودريقة.
وظهر زينباور على صفحته الرسمية بـ”أنستغرام”، لتوضيح كل ما راج حوله في الساعات الأخيرة الماضية، قائلا: “في الأيام القليلة الماضية، قرأت الكثير عما يجب أن أفعله أو ما هي خطواتي التالية، بعضها كان مسليا، والبعض الآخر ليس كثيرا، أريد أن أقول من أعماق قلبي أنه لم يتقرر بعد أي شيء بشأن المكان الذي ستأخذني إله رحلتي التالية”.
وتابع: “لا يزال لدي عقد مع الرجاء، وقد كان هذا الموسم أعظم إنجاز يمكننا تحقيقه معا وقد فعلنا ذلك، أنا آسف جدا لرئيسنا الذي اعتقلته السلطات أثناء محاولته زيارتي، أنا أفعل كل ما في وسعي القانوني لمساعدته، فهو مثلي ومثلك، جزء من نجاح أعظم بطولة بلا هزيمة في المغرب، وهو أمر غير مسبوق وربما لن يتكرر”.
وأتم زينباور بـ: “في هذه اللحظة ما زلت المدير الفني لأحد أعظم الأندية على وجه الأرض”.