نبه نواب حزب العدالة والتنمية، حكومة عزيز أخنوش إلى سقوط الحكومة والمسؤولين عن الشأن التربوي بالمغرب، في اقتصار التناوب اللغوي على التدريس بالفرنسية دون غيرها من اللغات، بخلاف ما ينص عليه قانون الاطار.
المجموعة النيابية لحزب العدالة والتنمية طالبت شكيب بنموسى، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، باستدراك الهفوة التربوية التي سقطت فيها الوزارة باعتبارها الوصية على القطاع.
وطالبت فاطمة الزهراء باتا، عضو المجموعة النيابية للبيجدي، في سؤال كتابي وجهته لوزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، بتحقيق نوع من تكافؤ الفرص بين التلاميذ والطلبة بخصوص المسألة اللغوية، مشددة أن مسألة لغة التدريس هي “قضية جوهرية”.