مع أقتراب موعد الجولة التي سيقوم بها المبعوث الأممي ستافان دي مستورا للمنطقة، أطلقت عصابة الرابوني بإيعاز من عسكر الجزائر حملة جديدة حول “الحرب” المزعومة في “الصحراء الغربية” ! الغرض من هذه الحملة المسعورة هو تضليل الرأي العام الدولي بشأن الوضع على الأرض. في هذا السياق، قام الصحفي الجزائري وليد كبير بزيارة ميدانية لمنطقة المحبس لنقل الحقيقة عن الوضع هناك. روبورطاج.