إلى حدود كتابة هذه السطور لا زال الحفر اليدوي متواصلا على بعد أمتار قليلة من مكان تواجد الطفل ريان
الساعات القليلة ستكون حاسمة لإنقاد الطفل الذي لا زال يقاوم بعد قضائه ثلاث ليالي داخل بئر ضيقة في إحدى القرى بضواحي مدينة شفشاون.
الأمل يحدو الجميع أن يخرج الصغير سالما من هذه المحنة.