أصبحت قضية الطفل ريان (5 سنوات) تشغل الرأي العام في المغرب، إثر سقوط في بئر عميقة، في وقت وسعت السطات المحلية عملية البحث مستعينة بأدوات ضخمة وحديثة.
وبدأت القصة، عندما سقط الطفل ريان في بئر عميقة يبلغ عمقه 62 مترا، في قرية أغران بإقليم شفشاون، شمالي المغرب.
وقال شهود عيان أن الطفل سقط في غفلة من والديه.