في معرض جوابه عن سؤال للصحيفة الاسبانية بوبليكو يتعلق بسلطانة خايا، وزير خارجية إسبانيا جوسي مانويل ألباريس يقع في المحظور ويُقرّ ضمنيا بتعاطفه مع هذه الإنفصالية التي تخدم أجندة المخابرات الجزائرية في الصحراء المغربية.
🗣 Albares: "España sola no puede resolver el conflicto del Sáhara Occidental, seguiremos el plan que marque Steffan de Mistura" https://t.co/pYnKfezcn3? pic.twitter.com/2C2rpccJlJ
— Público (@publico_es) January 30, 2022
“كلما سمحت لي الظروف بذلك، سأتحدث عن حالة سلطانة خايا”. هكذا كان رد السيد ألباريس على سؤال “بوبليكو”، قبل أن يتدارك: “لا يجب أن نخلق آمالا يظل الوصول إليها غير مضمون. في نهاية المطاف، لا يمكننا ضمان أحترام حقوق الإنسان مائة بالمائة إلا في بلدنا”.
“سقطة” السيد ألباريس قد تخلق توترا جديدا مع المغرب الذي لم يسبق أن تدخل لصالح الكاتالان الذين يطالبون بالإنفصال عن إسبانيا.